The Ultimate Guide To حساسية الطعام
The Ultimate Guide To حساسية الطعام
Blog Article
يمكن أن يحدث تفاعل حساسية بعد لسعة أو لدغة بعض الحشرات مثل النمل أو البعوض.
وتعتمد عوارض الحساسية على مكان إطلاق الهيسامين، فإذا أُفرِز في الأذنين والأنف والحنجرة، فقد يعاني الشخص من حكة في الأنف والفم أو صعوبة في التنفس أو البلع، وإذا أُفرِزَ في الجلد فربّما يعاني الشخص من الطفح الجلدي، وإذا أُفرِز في الجهاز الهضمي فقد يُصاب الشخص بآلام في المعدة أو تقلصات أو الإسهال.[٤]
أعراض هضميّة مثل التشنجات، والغثيان، والتقيؤ. أعراض تنفسيّة مثل السعال، وضيق التنفّس.
مضادات الهيستامين، والتي يمكن أن تساعد هذه الأدوية في تقليل الحكة والاحتقان الناتجين عن تفاعلات الحساسية الأقل شدة.
الفحص البدني. يمكن عادةً من خلال الفحص الدقيق تحديد المشاكل الطبية الأخرى أو استبعادها.
إذا لم يكن تجنب المواد المسببة للحساسية البيئية ممكنًا أو لم يساعد في التحكم في الأعراض، فيمكن أن يصف الأطباء بعض أدوية الحساسية، بما في ذلك مضادات الهيستامين كما يمكن أن يصف قطرات العين وبخاخات الأنف المناسبة للأطفال، ويتوفر العديد من هذه الأدوية بدون وصفة طبية.
إذا ظهرت عليك نفس الاعراض خلال عشرة دقائق إلى ساعتين كالتي من قبل فهذا يعني ان الطعام الذي تناولته هو المسبب الرئيسي للحساسية.
الوذمة الوعائية نور الإمارات وتظهر على شكل انتفاخات في الجدار المبطن للحنجرة؛ فيحدث في عدد كبير من الحالات أن يشعر المريض بثقل في حلقه وصعوبة في الكلام وكحة جافة، وقد يصل إلى مرحلة انسداد القناة الهوائية والاختناق لدى الأطفال.
فالبكتيريا الموجودة في التونا الفاسدة أو أي أسماك أخرى فاسدة يمكن أن تنتج مادة سامة تحفز تفاعلات تحسسية ضارة.
سعالاً أو ضيقًا بالصدر أو صفيرًا عند التنفس أو ضيقًا في التنفس
تتطوّر حساسيّة المارشميلو في أغلب الحالات نتيجة وجود حساسيّة تجاه أحد المكونات الداخلة في صناعتها، وليس تجاه المارشميلو بحدّ ذاته، وفي الغالب تكون الحساسيّة تجاه مركب الجيلاتين؛ لذلك فإنّ المصابين بحساسيّة المارشميلو يعانون من حساسيّة تجاه المنتجات الأخرى التي يدخل الجيلاتين في تصنيعها مثل بعض حلويات الأطفال، وبعض أنواع الأطعمة.[١٥]
مغص الرضع، ويعتبر مغص الرضع مثالًا على حساسية الطعام عند الأطفال الرضع (أقل من عمر ثلاثة أشهر) نتيجة إعطائهم حليب البقر الصناعي الذي قد يؤدي إلى تحطيم الشعيرات الموجودة على السطح الداخلي للأمعاء، ما يسبب نقص امتصاص الأغذية، وبالتالي خلل في النمو عند الأطفال.
إن أفضل علاج لحساسية الطعام هو تجنّب تناول الأطعمة التي يتحسّس منها الشخص، فلا يمكن التخلّص من حساسية الطعام، بل سترافق الشخص طوال حياته، ولكن في حال تناول الأطعمة المسببة للحساسية، لا بدّ من الذهاب للطبيب فورًا، وحينها سيكون العلاج كما يأتي:[٢]
تمت الكتابة بواسطة: عبدالرحيم الباشا تم التدقيق بواسطة: عائشة صالح آخر تحديث: ٠٩:٠٠ ، ٩ ديسمبر ٢٠٢١ ذات صلة حساسية الطعام عند الكبار